ABOUT المرأة

About المرأة

About المرأة

Blog Article

والمُلاحظ، في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى مثلاً، أنّ ربع النساء اللائي يرغبن في تأجيل الحمل أو وقفه لا يستعملن أيّة وسيلة من وسائل تنظيم الأسرة.

الكرامة: حكاية آخر معركة اتحد فيها المقاتلون الفلسطينيون والجيش الأردني ضد إسرائيل

يوم المرأة العالمي: عام من الثورات والمكاسب للنساء في العالم العربي

أما الصحفية فاطمة الدعمة، التي تعرف نفسها بأنها "متدينة"، فتقول إن هذا لا علاقة له بموقفها من حق المرأة في اختيار نمط حياتها، سواء كانت متدينة أو غير متدينة.

أما الرسام والنحات فادي يازجي فيؤكد منذ البداية رفضه للمعايير الجمالية المتداولة، والتي هي غالبا غربية، بل على العكس، يعتبرها "منفرة وسطحية".

الجهاز التناسلي للمرأة تشارك الأعضاء التناسلية الأنثوية في الجهاز التناسلي، في حين أن الخصائص الجنسية الثانوية للمرأة تشارك في رعاية الأطفال وللاصطفاء الجنسي للذكور. بالإضافة إلى وظيفتها التنظيمية المنتجة للهرمونات. ينتج المبيضين أمشاج أنثى تسمى البويضات، وعندما يتم تخصيبها البويضة من قبل الحيوانات المنوية للذكر، تشكل الجنين.

ويضيف "من قال بأن امرأة عادية من بلادنا، مثل أم فاتح المدرس التي رسمها في لوحاته هي أقل جمالا وأحقية بالرسم من 'مس ديور'!".

لماذا يُعد الشخير خطرا على الحياة والعلاقات، وليس مضحكا؟

تخضع أجساد البنات لتغيرات تدريجية اقرأ أكثر خلال فترة البلوغ، وهي تختلف عن تلك التي يتعرض لها الأولاد حيث ينضج فيها جسم الطفل إلى جسم بالغ قادر على مزيد من المعلومات التكاثر الجنسي. تبدأ التغيرات من خلال إشارات هرمونية من الدماغ إلى المبيضين التي تعتبر الغدد التناسلية للانثى. بعدها تقوم الغدد التناسلية بإنتاج هرمونات تحفز الرغبة الجنسية والنمو وتحولات في الدماغ والعظام والعضلات والدم موقع إلكتروني والجلد والشعر والثدي والأعضاء التناسلية.

فهناك، مثلاً، بيّنات على أنّ الإعلان عن التبغ يستهدف الفتيات والنساء بشكل متزايد.

تقول رشا "نحن النساء بتنا محاصرات بكل ما يجعلنا نكره أشكالنا الحقيقية، ونكره تقدمنا بالسن. للأسف تحول شكل المرأة وجمالها إلى غاية وجودها، كلنا نحلم أن نكون شبيهات بعارضات الأزياء أو بالنجمات المشهورات، كلنا نحلم أن نكون رشيقات القوام نضرات البشرة خاليات من التجاعيد، كلنا غير راضيات عن أشكالنا".

كانت إجابة من تحدثت هنا إليهن ممن يساندن حقوق المرأة حذرة، وأحيانا مرتبكة، فهن من جهة يقفن إلى جانب حرية المرأة في الاختيار، ومن جهة أخرى يجدن صعوبة في التعامل مع كون "حرية الاختيار" تلك ليست "حرية" في الواقع، بل نتاج قولبة وضغط تربية الثقافة السائدة على مدى فترة زمنية طويلة.

الفلسطينية هنادي حمود.. صاحبة أول فرن في مخيم شاتيلا تواجه مصاعب اللجوء بلا كلل

ومع ذلك، فإن الأحوال في المنزل أفسدت الفرص المتاحة للمرأة لتحقيق النجاح الذي أتيح للرجال وتمتع به، ولا تزال النساء العاملات عمومًا مسؤولات عن مزيد من المعلومات العمل المنزلي ورعاية الأطفال مما يؤدي إلى ما يسمى «عبء مزدوج» لا يسمح لكثير من النساء بالوقت والطاقة للنجاح في حياتهن المهنية.

Report this page